ارتفاع معدل التضخم الأساسي الأميركي في يونيو بنسبة أقل من المتوقع

شكرًا لكم على متابعة ارتفاع معدل التضخم الأساسي الأميركي في يونيو بنسبة أقل من المتوقع وللمزيد من التفاصيل

ارتفع معدل التضخم الأساسي الأميركي في يونيو بنسبة أقل من المتوقع للشهر الخامس على التوالي، مدفوعاً بشكل خاص بأسعار السيارات.

وبحسب بلومبرج ، مؤشر أسعار المستهلكين، الذي يستبعد أسعار الغذاء والطاقة المتقلبة، صعد بنسبة 0.2% مقارنةً بشهر مايو، وفقاً لبيانات مكتب إحصاءات العمل الصادرة اليوم ، الثلاثاء ، وعلى أساس سنوي، ارتفع المؤشر 2.9%.

وارتفعت أسعار السلع، باستثناء الغذاء والطاقة، بنسبة 0.2% بعد استقرارها في الشهر السابق. وشهدت أسعار الفئات الأكثر تأثراً بالرسوم الجمركية، بما في ذلك الألعاب والأثاث والأجهزة المنزلية والملابس، صعوداً، مما يشير إلى أن الشركات بدأت تُحمّل المستهلكين تكاليف الاستيراد المرتفعة ، وفي الوقت نفسه، انخفضت أسعار السيارات الجديدة والمستعملة.

بيانات التضخم في يونيو تُمثل الشهر الخامس على التوالي الذي تأتي فيه الأرقام دون التوقعات، ويثير تساؤلات حول مدى تأثير رسوم الرئيس دونالد ترامب الجمركية على أسعار المستهلكين.

وتمكنت بعض الشركات من حماية عملائها من خلال تخزين كميات كبيرة من البضائع قبل فرض الرسوم، أو من خلال تحمل جزء من ارتفاع التكاليف على حساب انخفاض هوامش الربح.

وقد تدفع بيانات التضخم الأقل من التوقعات ترمب لتكثيف دعواته لمجلس الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة.

وبينما أعرب بعض مسؤولي السياسة النقدية عن استعدادهم لخفض الفائدة في اجتماع البنك المركزي بعد أسبوعين، لا يزال صانعو السياسات منقسمين حول ما إذا كانت الرسوم الجمركية ستُسبب صدمةً سعريةً غير متكررة أم ستترك أثراً أكثر استمراريةً، ومن المرجح أن تُبقي على أسعار الفائدة دون تغيير.

وبعد نشر بيانات التضخم الأميركي لشهر يونيو، واصلت أسعار عقود الأسهم الأميركية الآجلة صعودها، وتذبذبت عوائد سندات الخزانة، وانخفض الدولار.

وقفزت أسعار الخدمات، باستثناء الطاقة، بنسبة 0.3% ، وضمن قطاع الخدمات، كان قطاع الإسكان، أكبر فئاته، أحد العوامل الرئيسية للتضخم في السنوات الأخيرة. وتباطأت أسعار المساكن، مدفوعةً بانخفاض أسعار الفنادق.

وارتفع مؤشر آخر للخدمات يستثني تكاليف الإسكان والطاقة، ويتابعه الاحتياطي الفيدرالي عن كثب، بنسبة 0.2%، بما في ذلك ارتفاع كبير في خدمات المستشفيات. وبينما شدد محافظو البنوك المركزية على أهمية مراعاة هذا المؤشر عند تقييم مسار التضخم العام، فإنهم يحسبونه بناءً على مؤشر منفصل.

هذا المؤشر -المعروف بمؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي ، لا يُعطي أهمية كبيرة للسكن بقدر مؤشر أسعار المستهلكين، مما يُفسر اقترابه من هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%.

وسيُقدم تقرير حكومي عن أسعار المنتجين، سيصدر غدا الأربعاء، رؤىً حول فئات إضافية تُضاف مباشرةً إلى مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي، المقرر صدوره في وقت لاحق من هذا الشهر.

بنك مصر

البنك الأهلي المصري

بنك القاهرة

البنك الزراعي المصري

بنك التنمية الصناعية

المصرف المتحد

البنك العقاري المصري العربي

بنك التعمير والإسكان

البنك المصري لتنمية الصادرات

البنك التجاري الدولي

بنك نكست

بنك فيصل الإسلامي المصري

بنك أبوظبي الأول

بنك الإمارات دبي الوطني

بنك أبو ظبي التجاري

بنك المشرق

مصرف أبوظبي الإسلامي

البنك الأهلى المتحد – مصر

بنك البركة مصر

بنك المؤسـسة العربية المصرفية

البنك الأهلي الكويتي

بنك الكويت الوطني

بنك بلوم مصر

بنك قطر الوطني الأهلي

البنك العربي

التجاري وفا بنك

بنك الإسكندرية

كريدي أجريكول

إتش إس بي سي مصر

البنك الأهلي اليوناني

سيتي بنك

البنك العربي الأفريقي الدولي

ميد بنك

المصرف العربي الدولي

بنك الشركة المصرفية العربية الدولية

بنك قناة السويس

البنك المصري الخليجي

بنك الاستثمار القومي

بنك ناصر الاجتماعي

البنك المركزي المصري

سعر الدولار

سعر اليورو

سعر الدولار اليوم

أسعار العملات

أسعار الصرف

سعر الجنيه الإسترليني

سعر الريال السعودي

سعر ريال قطري

سعر الدينار الكويتي

سعر درهم الإمارات العربية

سعر اليوان الصيني

أسعار الذهب

سعر الذهب اليوم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى